|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الصلاة هى مفتاح السماء بقوتها تستطيع كل شئ. (القديس أغسطينوس) المهندس/ ص. ل. ش … شبرا/ القاهرة, يقول: أروي لكم معجزتين حدثتا معي مع ابنتي ايريني وابني مينا المعجزة الأولى بدأها معي القديس أبونا عبد المسيح المناهري وأنهاها القديس الأنبا مكاريوس والثانية بدأها القديس الأنبا مكاريوس وأنهاها أبونا عبد المسيح المناهري والقديس الأنبا صموئيل المعترف وهما كالتالي: مر على زواج ابنتي ايريني سنتين ولم ترزق بنسل وفي نفس الوقت لم تترك أي فحوصات أو تحاليل أو أشعات هي وزوجها إلا وعملوها وكانت النتيجة أنه ليس بالزوجين أي مانع للإنجاب, فذهبنا في شهر أبريل 2004م إلى كنيسة أبونا عبد المسيح المناهري بالمناهرة وصلينا فشعرنا بسلام وأن الله سوف يستجيب لنا بصلوات قديسه وبعد مرور أقل من سنة من زيارتنا تم الحمل في توأم.. ولما جاء وقت الولادة كنت في زيارة القديس الأنبا مكاريوس بالكنيسة المرقسية بقنا وكان يوافق ذكرى نياحته في 3/2/2006م فطلبت منه في المزار أن يكون مع ابنتي في ولادتها وأن يحفظ الطفلين بصحة جيدة لأنه قد تقرر أن تكون الولادة بالقيصرية وبعد الزيارة بثلاثة أيام أي يوم 7/2/2006م تمت الولادة بمستشفى النسيم بأسيوط وأعطانا الله فيلوباتير وماريا وكانوا "بالحضَّانة" حتى الصباح وفي اليوم التالي اصطحبتهم معي إلى المنزل وهما الآن بصحة جيدة. |
03 - 04 - 2015, 04:53 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: الصلاة هى مفتاح السماء بقوتها تستطيع كل شئ.
ويقول أيضاً ..
في نفس يوم زيارتي للقديس الأنبا مكاريوس في يوم 3/2/2006م صليت وطلبت منه أن يتدخل لحل مشكلة الإعفاء الضريبي لصيدلية ابني د./ مينا حيث أنه حصل علي قرض من الصندوق الاجتماعي لفتح صيدلية بحدائق القبة بالقاهرة ومن حقه حسب القانون الإعفاء من الضرائب لمدة خمس سنوات ولكن كان هناك موظفان قد وضعوا العراقيل في عدم إعطاء ابني الإعفاء لصيدليته بالرغم من أن الصندوق الاجتماعي أرسل خطاباً إلى مأمورية الضرائب بتأييد ذلك.. وظلت رحلتي مع الضرائب منذ 10/5/2005م حتى تاريخ اليوم 19/3/2006م أي رحلة عذاب طيلة هذه الأشهر, وفي يوم 17/3/2006م ذهبت في رحلة مع كنيسة الشهيد أبي سيفين بحدائق القبة إلى كنيسة القديس أبونا عبد المسيح المناهري وصليت أمام جسده أن يحل مشكلة الضرائب وفي العودة ذهبنا إلى دير القديس الأنبا صموئيل المعترف وطلبت منه أيضاً.. وبعد يومين من الرحلة أي في 19/ 3/ 2006م وهو يوم الأحد الموافق عيد الصليب حضرت القداس بكنيسة الملاك ميخائيل وطلبت شفاعته ثم ذهبت لتقديم الأوراق بمأمورية الضرائب وعند دخولي رشمت الصليب وذهبت إلى المدير العام مباشرةً فوجدت عنده الموظفين المعاندين فشرحت الموضوع للمدير وطلبت منهما أمامه أن يعطياني جواباً بالموافقة أو بالرفض حيث أن لي عشرة أشهر لم يتم الرد علىَّ وأنا في عذاب مع البيروقراطية.. فأخذ الموظفان فى المناورة وطلبا مهلة للدراسة والرد. ولكن ظهر عمل الله إذ صرخ المدير فيهما بضرورة حل الموضوع فى نفس اليوم وقال: "الأستاذ مش ها يمشي من مكتبي إلا ومعه الموافقة بالقبول ويُكتب ذلك ويُختم في البطاقة الضريبية للصيدلية". والعجيب أن أحد مديري الأقسام تطوع بنفسه أن يأخذ الملف ويستدعي موظف المراجعة من منزله ليحضر ويعمل المذكرة وكان يذهب معي على المكاتب المختلفة لينهي الإجراءات والتوقيعات وحتى مع اعتراض زملاءه لكن كنت في داخلي فرحان جداً بصليب مخلصي يسوع المسيح وفرحان أيضاً بكوكبة الشهود السيدة العذراء والملاك ميخائيل وأبي سيفين ومار جرجس ومار مينا والبابا كيرلس والأنبا صموئيل المعترف وأبونا عبد المسيح المناهري وأبي القديس النوراني الأنبا مكاريوس. بركتهم المقدسة تكون معنا آمين. |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|