هل اللة خلقنا لنتعذب فى الدنيا ؟
لا إن حياة اللة فرح دائم لاحد لة ....(لإن اللة محبة )
لذلك شاء اللة أن يوجد كائنات يقيم معها علاقة حب فأوجد البشر ليكونو متمتعين بخيراتة ومساهمين فى سعادتة ....ويخبرنا الكتاب المقدس. إن اللة وضع إدم وحواء فى حديقة جميلة كان يتمتعان فيها بثمار شهية وكان مصدر سعادة الإنسان هى إتحادة مع اللة .
اللة خلق الإنسان بعقل مستنير وإرادة قوية ونيتة طاهرة ومحبة
دون أنانية وخلقة حرا على صورتة وبهذة الحرية يكون للإنسان كرامة . ولأن المحبة الحق تحترم حرية المحبوب فالحب لا يفرض فرضا وإلا لم يعد حب بل عبودية واللة لم يريد عبيدا بل أبناء لة
إن اللة خلق الإنسان ليسعد فى الحياة ولكنة أساء إستخدام الحرية فقد إمتلاء بالكبرياء وإختار الخطية فقط وحرم نفسة من الوجود مع اللة وبهذة الحرية أنكر وجود اللة مثل الملحدين .
ولم يستطيع أن يرجع إلى حالتة الأولى بنفسة إلى أن جاء المسيح وقدم لة الفداء وأعادة لرتبتة الأولى.