|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
فكان الرب لى صرحاً وإلهى صخرة ملجإى
السيدة/ هـ . ش . ل ... من قنا، تقول: بعد نياحة القديس بأشهر قليلة كان ابنى الصغير لم يتم عامه الأول .. ذهبت به إلى القداس وكانت الكنيسة مزدحمة جداً .. وكنت ألبسته خاتم ذهب .. ولأنه شاعر بشيء غريب فى يده فأخذ يمص إصبعه مكان الخاتم حتى انزلق الخاتم من البلل .. وبعد الكنيسة عدنا إلى المنزل فلم أجد الخاتم بإصبعه فترددت أن أذهب للكنيسة وأبحث عنه لأن الخاتم حجمه صغير والكنيسة مزدحمة .. وأنا فى طريقى للكنيسة طلبت من القديس إيجاد الخاتم، وذهبت على المكان الذى كنت أقف فيه وبحثت فى الأرض كثيراً فلم أجده وأثناء خروجى نظرت إلى فوق الكنبة التى كنت أقف وراءها وهى الأخيرة فوجدت الخاتم مغطى بقطعة قربانة محروقة وظهر منه جزء صغير فشكرت القديس ومجدت الله فى قديسه الحبيب. |
18 - 10 - 2014, 08:11 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: فكان الرب لى صرحاً وإلهى صخرة ملجإى
وتقول أيضاً ..
بعد 6 سنوات من نياحة القديس كنت مريضة لمدة كبيرة واحتار الأطباء فى تحديد سبب لهذا المرض. وكان قد صدر فى تلك الأيام كتاب الجزء الثانى من معجزات القديس الأنبا مكاريوس، وكنت أقرأ فيه وطلبت من القديس أن يشفينى.. ووقتها كان عندى صداع شديد لدرجة أنى كنت أمسك الكتاب بإحدى يدىَّ وأمسك رأسى بالأخرى وفى وقتها وضعت الكتاب على رأسى وفعلاً خف الصداع فى الحال. وعاودنى مرة أخرى بعد شهر ثم تكرر بعد اسبوع ولم أستطع تناول المسكنات لأنها تسبب لى تعباً فى المعدة فطلبت من القديس أن يشفينى كما فعل من قبل .. وبالفعل انتهى الصداع ونلت الشفاء ببركة القديس الأنبا مكاريوس. |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان الرب مع يوسف فكان |
وإلهي صخرة ملجاي" (مز 22:94) |
فكان الرب لى صرحاً وإلهى صخرة ملجإى |
فكان الرب لى صرحاً وإلهى صخرة ملجإى |
إبدأ يومك بالثقه فى الرب | كان الرب مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً |