|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أمّا الجسد فليس للزنى، بل هو للربّ والربّ للجسد يؤكّد القدِّيس بولس في هذه الآية حقيقة أساسيّة، وهي أنّ الجسد هو للربّ، والربّ للجسد، لذلك فهيكل الربّ يجب أن يكون طاهراً مقدساً وبلا عيب، لا مسرحاً أو ملعباً للأهواء والشهوات الدنسة، التي تسبّب العثرات للآخرين، فالربّ هو مخلّص الجسد، وقد دفع ثمن هذا الخلاص بدمه الطاهر على الصليب، لذلك يقول القدِّيس بولس: «فقد اشتُريتم وأُدّي الثمن» (1قورنتس 6/20). " 1قورنتس 6/13 " فنحن لسنا لأنفسنا بل للربّ. فهل يحق لنا بعدما سمعنا هذا الكلام، أن نجعل من أجسادنا وسائل لزرع الشكوك، وبذر العثرات أمام إخوتنا، فنكون بذلك أدوات سقوطم وهلاكهم. |
24 - 08 - 2014, 08:17 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: أمّا الجسد فليس للزنى، بل هو للربّ والربّ للجسد
جميل شكرا عزيزتي ماري
|
|||
25 - 08 - 2014, 09:47 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: أمّا الجسد فليس للزنى، بل هو للربّ والربّ للجسد
شكرا على المرور
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هامان صورة للجسد: صورة واضحة للجسد في شراسته |
الحِل والربط |
الكهنوت و سلطان الحِل والربط |
الحِل والربط |
الجسد ضعيف.. أمّا الروح فنشيط |