|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في عدم الارتباك بالأمور الخارجية 1 – المسيح: يا بني، ينبغي لك أن تبقى جاهلًا لأُمورٍ كثيرة، وأن تحسب نفسك، على الأرض، “مثل ميتٍ قد صلب له العالم كله“ (كولسيين 3: 3؛ غلاطيين 6: 14). وينبغي لك أيضًا أن تصم أٌذنيك عن أحاديث كثيرة، وأن تفكر، بالحري في ما يعود عليك بالسلام. إنه لأنفع لك أن تحول النظر عما يسوءك، وان تترك كل واحدٍ ورأيه، من أن تتفرغ لكلام المماحكات. إن اعتصمت جيدًا بالله، ونظرت إلى أحكامه، هان عليك احتمال الفشل في الجدال. 2 – التلميذ: آه! رب، إلى أين صرنا؟ ها نحن نبكي على خسارةٍ زمنية، ونسعى ونكد لأجل ربحٍ زهيد، أما الخسائر الروحية، فنتناساها ولا نكاد نذكرها إلاًّ بعد الأوان. نهتم لما هو قليل النفع أو لا نفع فيه، وندع، عن تهاون، ما هو في غاية الضرورة، لأن الإنسان ينصب بجملته إلى الخارج، وإن هو لم يرعو سريعًا، فإنه يبقى مضجعًا، عن رضى، في الأُمور الخارجية |
21 - 06 - 2014, 06:05 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: في عدم الارتباك بالأمور الخارجية
ربنا يعوض تعب خدمتك
|
||||
21 - 06 - 2014, 09:06 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: في عدم الارتباك بالأمور الخارجية
شكرا على المرور
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|