* إن الاتضاع يليق بالأكثر بأولئك الذين تأتى أخطاؤهم من مشاعر غريبة عن الاتضاع. فليتهم يقرعون الباب ولكن لا يكسرونه، ليتهم يقتربون من عتبة الكنيسة ولكن لا يتخطونها، وليتهم يقتربون من باب المعسكر السمائي، ويصعدون إلى المَحْرَس ولكن مسلحين بالاتضاع ومقرين بذلك بأنهم كانوا شاردين.