حَرِشَ
حرش الجلد أي أخشوشن، والحرشاء من النوق هي الجرباء، لذلك يقول أيوب: "حَرِش جلدي عليَّ وعظامي احترت من الحرارة فيَّ" ( أيوب 30: 30) وذلك من القروح الرديئة التي أصيب بها من باطن قدمه إلى هامته حتى أنه أخذ لنفسه شقفة ليحتك بها وهو جالس في وسط الرماد (أيوب 2: 7 و8).