|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الاستهانة وعدم مخافة الرب بدأت حواء تستهين بحكم الله وبتهديده وعقوبته، ولم تخف إطلاقًا من أن تمد يدها وتأخذ، كما لو كانت عبارة "موتًا تموتا" لا تهز لها جفنًا، ولا تحرك ضميرها أو قلبها..! على أن إغراء الحية وحديثها، قاد المرأة إلى خطية أخرى، دنست قلبها الطاهر، وهى خطية الشهوة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يليق أيضًا أن يسودها مخافة الرب، وتشهد لحياة البرّ في الرب |
ماذا أيضًا تفيد مخافة الرب سوى أن الرب السخي والرحيم |
مخافة الرب تفوق كل شيء؛ خف الرب واحفظ وصاياه، |
مخافة الرب |
الاستهانة بلطف الرب يسوع |