منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29 - 05 - 2012, 06:24 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

إفتح معي على سفر التكوين الإصحاح الثالث، خلقَ الله آدم وحواء لكي يتمتعا بعلاقة حميمة معهُ، أراد الله للبشرية أن تسير معه كل يوم، كانا يمشيان معه في الجنة، لم تكن إرادة الله للإنسان موت بل حياة، عندما خلقنا الله، كان يريد أن يكون لهُ شركة حميمة معنا، وقد سلطنا على الطبيعة والطيور والحيوانات، وأعطانا أن نعيش حياة بلا موت وبلا شر وبلا خطيئة، الله أب محب يريد لك الأفضل، وهو لا يريد لك الموت. جاءَ الموت بسبب خطيئة آدم وحواء، وبسبب الحية. الله صالح وإلى الأبد رحمته.



نرى اليوم الكثير من الأمراض والمجاعات والحروب والكوارث لماذا؟ بسبب السقوط والخطيئة، لكن خطة الله للبشرية كانت حياة كاملة وحياة أفضل.

سفر التكوين 3 : 14 - 19 " فقال الرب الإله للحية، لأنك فعلت هذا، ملعونة أنتِ من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية، على بطنك تسعين وتراباً تأكلين كل أيام حياتك. وأضع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها، هوَ يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه، وقال للمرأة تكثيرًا أُكثِّر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولادًا وإلى رجلك يكون ٱشتياقك وهو يسود عليك. وقال لآدم لأنك سمعت لقول ٱمرأتك وأكلت من الشجرة التي أوصيتك قائلاً: لا تأكل منها، ملعونة الأرض بسببك، بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك، وشوكاً وحسكًا تُنبت لكَ، وتأكل عشب الحقل، بعرق وجهك تأكل خبزًا حتى تعود إلى الأرض التي أُخذت، منها لأنك تراب وإلى التراب تعود ".



لم يكن الله يريد للمرأة أن تتألم أثناء الولادة، لكن هذا أتى نتيجة الخطيئة، وكذلك تعب الرجل في العمل ليأكل.

هل ترك الله الأمر على ما هو عليه؟ هل قال أن هذا ٱختيار آدم وحواء وهذا ذنبهما؟ لا، لأن إلهنا إله كل رحمة ولم يترك البشرية على ما هي عليه. إسمع الخبر السار الذي أريد أن أخبرك إياه، قال الله للحية: " وأضع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها، هوَ يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه "، من هو نسل المرأة؟ إنه الرب يسوع المسيح، هذه كلمة قالها قديم الأيام، ووعد وتنبأ أنه سيأتي يوم، يُولد فيه ٱبن المرأة، ليسحق رأس الحية رأس إبليس، وليسترد كل ما سرقه منا إبليس، إنه هوَ، الرب يسوع المسيح. إن آدم الأول قد أدخل الخطيئة والمرض والموت، لكن إعلم اليوم، أن آدمك الثاني الرب يسوع المسيح، قد أتى ليعطيك حياة فياضة وليشفيك من كل مرض وليعيد لك الشركة معه والحياة الأبدية.



أريد أن أتكلم اليوم عن الحرب الروحية. كثير من الناس يقولون، ركِّز على الرب ومجده وعظمته دون محاربة إبليس وهذا يكفي، لكني أقول لكم أن هذا لا يكفي بل هذا تطرف. وكثيرون يركزون على محاربة إبليس وينسون التركيز على الرب يسوع المسيح وهذا تطرف آخر.



لكن إلهنا إله الاتزان، أريد أن أعلن لك اليوم أن هناك عدو يُدعى إبليس، وإن كنت لا تربط القوي فلن تستطع نهب أمتعته. هناك خطايا تسقط فيها يومًا بعد يوم، لكني أقول لك أن وراء خطاياك هناك أرواح شريرة، عليك محاربتها لكي تتوقف هذه الخطيئة في حياتك، هناك لعنات خلفها روح شرير عليك محاربته. إن كنا نصلي لنهضة للبنان ونقول: يا رب أرسل نهضة، أقول لكم النهضة لن تأتِ لأنها سبق أن أتت منذ ألفي عام لا داعي لأن تطلبها. الله سيغير تفكيرك في هذا الصباح، الله يقول لك لقد أعطيتك النهضة منذ ألفي عام، لقد شفيتك منذ ألفي عام، لقد أعطيتك الوفرة منذ ألفي عام، ما عليك سوى أن تمد يدك وتأخذ مما أعطيتك إياه. ما أحاول قوله هنا، هوَ أنه يوجد أرواح شريرة تُقيِّد هذا البلد، وعلينا محاربتها وٱسترداد ما هو لنا من الرب. هل أنت مريض؟ إذًا عليك أن تنتهر الأرواح الشريرة التي تقف وراء مرضك، وتنال شفاءك من الرب يسوع. أي شعور بالرفض، أي خوف، أي صغر نفس، هوَ نتيجة الخطيئة الأولى، هوَ نتيجة السقوط، وأريد أن أخبرك خبرًا سارًا اليوم، وهوَ أنَّ آدم الثاني قد أعاد لكَ كل الوعود والبركات والحرية، وهذا الآدم الثاني هو الرب يسوع، آمن بالرب يسوع فتشفى وتتحرر من كل قيودك. توقف عن التذمر على الرب، وكأنه هو لا يريد أن يباركك. أتفهمون ما أقوله. الله يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يُقبلون. الله يريد مباركتك ويريد النهضة أكثر منك. الله يريد أن يشفي المرضى ويُقيم الموتى، من لا يريد ذلك هو إبليس. لكن نحن نستطيع باسم الرب يسوع تقييد جميع الأرواح الشريرة، وإعلان سلطان الرب يسوع، ورؤية الآيات والعجائب تحصل باسم الرب يسوع.



أريد اليوم أن أفتح عينيك على الحرب الروحية، على الأرواح الشريرة الموجودة، ليس فقط خارج الكنيسة بل داخل الكنيسة وبين الكنائس أيضاً ، أرواح الانقسام أرواح التحزب، الشكاية، الزنى، الفساد... وٱعلموا أمرًا، أنَّ مملكة إبليس ليست منقسمة على ذاتها وإلا لكانت سقطت. إن إبليس ذكي، وهوَ يعمل دائمًا على إضعاف المؤمنين. هو يعمل في الخفاء، في الظلمة لكي يضل المؤمنين لو أمكن. لن يواجهك إبليس بشكل مباشر، وإلا لكنتَ ستعلم أنه يحاربك وعندها ستقوم أنت بمحاربته، لكنه يواجهك ويحاربك في الخفاء، في الظلمة، كي لا تُدرك أنه هو من يحاربك، ولكي تبقى متخبطًا بصراعاتك قائلاً: لماذا يا رب؟ لماذا يا رب؟. الكتاب يقول أن يسوع واجه إبليس وجهاً لوجه، لذا لا تكن متطرفًا وترفض مواجهته ومحاربته ظانًا أن كل ما عليك فعله هوَ الجلوس مع الرب، لا. اليوم نريد أن نفضح مملكة إبليس ونظامها.



إفتح معي على رسالة أفسس 6: 10 - 11 " أخيرًا يا إخوتي تقووا في الرب وفي شدة قوته، ٱلبسوا سلاح الله الكامل، لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد إبليس ".

هناك رئيس في العالم الروحي على لبنان، ونريد أن نفضحه ونقيده باسم الرب يسوع. هناك سلاطين على مدن، يقاومون القادة، يقامون الرعاة، يقاومون الوحدة، يقاومون العلاقات داخل الكنيسة لكي يقسموها، قد يسيطرون عليك أيضاً بالشهوات والزنى ومحبة المال... الرب ينبهنا لأنه يريد أن تتم النهضة الروحية في لبنان.



هناك رئيس في العالم الروحي في صور، إفتح معي على سفر حزقيال 28: 1 - 19 " وكان إليَّ كلام الرب قائلاً: يا ٱبن آدم قل لرئيس صور، هكذا قال السيد الرب: من أجل أنه قد ٱرتفع قلبك، وقلت انا إله في مجلس الآلهة، أجلس في قلب البحار، وأنتَ إنسان لا إله، وأن جعلت قلبك كقلب الآلهة، ها أنتَ أحكم من دانيال، سرّ ما لا يُخفى عليك، وبحكمتك وبفهمك حصّلت لنفسك ثروة، وحصّلت الذهب والفضة في خزائنك، بكثرة حكمتك في تجارتك، كثّرت ثروتك فٱرتفعَ قلبك بسبب غناك، فلذلك هكذا قال السيد الرب: من أجل أنكَ جعلت قلبك كقلب الآلهة، لذلك هانذا أجلب عليك غرباء عتاة الأمم، فيجردون سيوفهم على بهجة حكمتك ويدنسون جمالك، ينزلونك إلى الحفرة فتموت موت القتلى في قلب البحار، هل تقول قولاً أمام قاتلك أنا إله، وأنتَ إنسان لا إله في يد طاعنك، موت الغلف تموت بيد الغرباء، لأني أنا تكلمت يقول السيد الرب. وكانَ إليَّ كلام الرب قائلاً: يا ٱبنَ آدم إرفع مرثاة على ملك صور، وقل لهُ، هكذا قال السيد الرب: أنتَ خاتم الكمال، ملآن حكمة وكامل الجمال، كنتَ في عدن، جنة الله، كل حجر كريم ستارتك، عقيق أحمر وياقوت أصفر وعقيق أبيض وزبرجد وجزع ويشب وياقوت أزرق وبهرمان وزمرّد وذهب، أنشأوا فيك صنعة صيغة الفصوص وترصيعها يوم خُلقت، أنتَ الكروب المنبسط المظلل، وأقمتك على جبل الله المقدس، كنتَ بين حجارة النار تمشيت، أنتَ كامل في طرقك من يوم خُلقت، حتى وُجِدَ فيك إثم، بكثرة تجارتك ملأوا جوفك ظلمًا فأخطأت، فأطرحك من جبل الله، وأُبيدك أيها الكروب المظلل من بين حجارة النار، قد ٱرتفعَ قلبك لبهجتك، أفسدتَ حكمتك لأجل بهائك، سأطرحك إلى الأرض، وأجعلك أمام الملوك لينظروا إليك، قد نجست مقادسك بكثرة آثامك، بظلم تجارتك، فأُخرج نارًا من وسطك، فتأكلك، وأُصيِّرك رمادًا على الأرض أمام عيني كل من يراك، فيتحيَّر منك جميع الذين يعرفونك بين الشعوب، وتكون أهوالاً ولا توجد بعد إلى الأبد ".



أنا لا أستغرب أن يكون الشيطان هو ملك صور، ولا أستغرب أن حروب الشرق الأوسط هي من علامات الأيام الأخيرة. وعندما ستصل البشارة إلى كل هذه المنطقة بعدها سيأتي المنتهى. لقد حاول إبليس إعاقة مجيء الرب منذ ولادته، حاول أن يُعيق الولادة، وحاول أن يقتله وهو طفل من خلال هيرودس، وحاول قتله على الصليب، ظانًا أن موته سيكون النهاية. لكن الشيطان ليس شيئاً أمام الله، لأن الله أقام يسوع في اليوم الثالث وأجلسه في السماويات فوق كل رئاسة وسلطان وأقامه على العرش، وقد جرَّدَ الرب يسوع بقيامته كل جنود الشيطان، أشهرهم جهاراً ظافراً بهم. حتى الشيطان نفسه، يخاف من الإنسان المؤمن الحقيقي. الرب سيأتي ثانية، وبلدنا مفتاح لمجيئه، إن كنا سنعمل عملنا في هذه المنطقة كما ينبغي، ونمارس سلطاننا كما يجب، عندها سنمهد الطريق للرب. الشيطان لا يريد أن يأتي الرب يسوع، وهو يخاف من مجيئة الثاني، لأنه يعلم أن مجيء الرب يعني نهايته هوَ في بحيرة النار والكبريت، لذا لا نراه يعمل في أي بلد آخر أكثر من بلدان الشرق الأوسط، وخاصةً لبنان وما يحيطه من بلدان، لأن الشيطان يعرف أن الرب سيأتي ثانية من هنا من الشرق، لهذا هو يعمل بجهد ليعيقنا ويعيق مجيء الرب، لكنه سيفشل باسم يسوع المسيح، ونحن سننتصر عليه باسم الرب إلهنا. سنحاربه وننتصر، نحن لن نذهب لنحاربه، نحن سنذهب لنعلن ٱنتصارنا عليه. هو مهزوم ولن نحاربه، بل سنذهب بسلطان ربنا يسوع المسيح لنعلن ٱنتصارنا على إبليس وأعوانه.



إفتح معي على مزمور 74: 12 - 14 " ‎والله ملكي منذ القدم، فاعل الخلاص في وسط الأرض، أنتَ شققت البحر بقوتك، كسرت رؤوس التنانين على المياه، أنتَ رضضت رؤوس لوياثان، جعلته طعامًا للشعب، لأهل البرية "‎.



سفر إشعياء 27 : 1 " في ذلكَ اليوم يُعاقب الرب بسيفه القاسي العظيم الشديد، لوياثان الحية الهاربة، لوياثان الحية المتحوّية، ويقتل التنين الذي في البحر ".

لوياثان هوَ حيَّة في البحر، وهو يعني التكبر والتمرد والتعجرف. هناك روح شرير آخر.



إفتح معي على سفر إشعيا 51: 9 " ٱستيقظي ٱستيقظي، غلبسي قوة يا ذراع الرب، ٱستيقظي كما في ايام القدم، كما في الأدوار القديمة، ألستِ أنتِ القاطعة رهب الطاعنة التنين ".



هناك روح شرير يُدعى رهب. البحر يرمز للكبرياء، يقول الكتاب أن الله وضع للبحر حدًا. عندما أخرج الرب الأرواح الشريرة من فتى مسكون، أمرها أن تنطرح في البحر، عندما كان يسوع في المركب وهبت الرياح وهاج البحر، قام الرب وٱنتهره قائلاً: أُسكت.. إبكم. هل لاحظتم أن البلاد التي تقع على ضفاف البحر تحتوي دائمًا على خطايا الزنى، الدعارة، العهر، الفسق، الفجور والتكبر... فيضان كاترينا وتسونامي اللذان دمرا الكثير، وقتلا الكثير من الناس، هما نتيجة أرواح شريرة، بسبب الخطيئة المتكاثرة هناك في تلك المناطق. هذه الخطايا من زنى ودعارة وعهر وفسق هي التي سببت هذه الفيضانات، لأن هناك أرواح شريرة في البحار. هذا التعليم ليس بغريب، لا تستغرب التعليم لأن إبليس هو الغريب. لكني اليوم أقول لكَ مهما كانت قوة الشيطان في البحار، تذكَّر أنَّ يسوع سار فوق مياه البحار.



اليوم سنقيد أرواح الشر والرئاسات والسلاطين، لن نستمر نقول للرب يا رب أرسل نهضة، لأن الرب قد أعطانا إياها منذ ألفي عام، كل ما علينا فعله هو ممارسة سلطاننا، وإعلان سلطان الله، والتبشير وصنع الآيات والعجائب باسم الرب يسوع، وعندها ستحصل النهضة. لديَّ يقين وإيمان في داخلي أنه عندما نتعامل مع هذه السلاطين والرئاسات التي تتحكم في حياتنا وفي كنيستنا وفي بلدنا، عندها سيحصل ٱختراق لم نرَ له مثيل من قبل، باسم الرب يسوع، لديَّ يقين بذلك، وأريد أن ينتقل هذا اليقين لك اليوم، باسم الرب يسوع. لكن الأهم هو ألا نكون منقسمين على أنفسنا.



كما حصل مع موسى عندما رفع عصاه في البرية، حين كان شعبه في الحرب، وكان لما تعبت يداه أتى حور وهارون ورفعا يدي موسى علامة للوحدة. هكذا نحن أيضاً يجب أن نكون موحدين، دون انقسامات وٱنشقاقات. تذكروا أنكم تدوسون الحيات والعقارب ولن يضركم شيء. إبليس عدو مهزوم، ونحن لن نذهب لنحاربه، بل لنعلن له ٱنتصارنا عليه. نريد أن نصنع نهضة في لبنان باسم الرب يسوع. ٱنتصر على الأرواح الشريرة التي تقيد حياتك باسم الرب يسوع. قيِّد كل الأرواح الشريرة التي تعمل في هذا البلد. لا يكن أحد صغير وسط شعب الرب باسم الرب يسوع.
رد مع اقتباس
قديم 29 - 05 - 2012, 06:30 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
نونا بنت البابا Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية نونا بنت البابا

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 58
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 37
الـــــدولـــــــــــة : القاهرة
المشاركـــــــات : 8,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

نونا بنت البابا غير متواجد حالياً

افتراضي

اشكرك مايكل على الوعظة الجميلة
ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
قديم 29 - 05 - 2012, 06:31 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
نونا بنت البابا Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية نونا بنت البابا

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 58
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 37
الـــــدولـــــــــــة : القاهرة
المشاركـــــــات : 8,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

نونا بنت البابا غير متواجد حالياً

افتراضي

اشكرك مايكل على الوعظة الجميلة
ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
قديم 29 - 05 - 2012, 07:31 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Ebn Barbara

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Ebn Barbara غير متواجد حالياً

افتراضي

ثانكس كتير للمرور الحلو
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
جذب النفوس يحتاج الى قلب غيور على خلاص النفوس
أربط فكري بأشواكك المقدسة
اسرع طريقة لربط شعر البنت
طريقه جديدة لربط الكرافت
25طريقه لربط الاسكارف


الساعة الآن 03:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024