|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بعد رفض "الإخوان" وساطة "أبو المجد".. قيادات بتحالف دعم الشرعية: نتمنى إتمام المصالحة مع الدولة مجدي قرقر: مبادرات الصلح بين الدولة وتحالف دعم الشرعية وصلت لطريق مسدود يسري حماد : نجاح أي مبادرات مرهون بتوقف الإعلام عن التحريض عمرو فاروق: الجلوس علي مائدة المفاوضات دون شروط من الطرفين الحل الأوحد للمصالحة محمد أبو سمرة : أتوقع قبول الجيش لمبادرة الجماعة الإسلامية قريبا.. وحكومة الببلاوي "تنهار" أثارت التصريحات الأخيرة لعبود الزمر القيادى بالجماعة الإسلامية، حول إمكانية التوصل لحل سياسى بين المؤسسة العسكرية وجماعة الإخوان، بعد إجازة عيد الأضحى، الجدل مرة أخري حول إمكانية التوصل لحلول للأزمة التي تمر بها البلاد، يأتي ذلك رغم نفي الجماعة الإسلامية لها وعدم تأكيد أحزاب التحالف الوطني أو نفيها لوجود مبادرات للتصالح . حيث نفى مجدي قرقر، القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية، ما يتردد عن وجود مبادرات للصلح بين التحالف والدولة، مؤكدًا أن آخر المحاولات قد وصلت لطريق مسدود، وأنه على الرغم من ذلك فإن التحالف مازال على استعداد للتصالح حال وجود مبادرات جدية. وأضاف قرقر في تصريحات خاصة لـ "صدى البلد" أن ما يعيق إتمام المبادرات هو إفتراض الطرف الاخر دائما أن التحالف يوافق علي خارطة الطريق ويقبل بها كأمر واقع . وفي السياق نفسه أكد يسري حماد نائب رئيس حزب الوطن أنه يتمني أن ينجح العقلاء في إتمام مصالحات بين التحالف والدولة مؤكدا انه لا يمكن لشعب أن ينجح في النهوض بدولة حال انقسامه لنصفين يحمل كل منهما ضغينة للآخر . ولفت حماد في تصريحات خاصة لـ "صدي البلد" إلي أن نجاح أي مبادرات في تحقيق مصالحة مرهون إلي حد كبير بتوقف الإعلام عن التحريض و بث الكراهية. بينما لم ينف حماد أو يؤكد وجود مبادرات للتصالح مع الدولة تتم الآن . أما عمرو فاروق عضو المكتب السياسي لحزب الوسط، فأكد أن الجلوس بدون شروط لأي من جانبي الأزمة، علي مائدة المفاوضات هو الحل الوحيد للوصول للمصالحة الوطنية . وتابع في تصريحات خاصة لـ "صدي البلد" نتمني أن يكون ما يتردد عن وجود مصالحات الآن صحيحا وأـن ينجح العقل في حل الأزمة. بينما أكد محمد أبو سمرة الأمين العام للحزب الإسلامي أن آخر المبادرات التي كان علي علم بها هي التي طرحت من جانب الجماعة الإسلامية ولم يرد عليها الجيش، متوقعا أن يوافق الجيش قريبا على عقد مصالحات تنهي الأزمة الراهنة. وأوضح أبوسمرة أن من بين ما سيدفع الجيش أيضا للقبول بمبادرة الجماعة الإسلامية، تقرير منظمة العفو الدولية الذي صدر مؤخرا وصنف القوة التي استخدمتها القوات المسلحة في فض اعتصامي رابعة والنهضة علي أنها مميتة، وكذلك قبول المحكمة الجنائية الدولية للدعوى المرفوعة أمامها والمتهم فيها الفريق أول عبد الفتاح السيسي واللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية بارتكابهما لجرائم حرب، إلي جانب أن هناك العديد من دول العالم التي لا تعترف بالحكومة التي تدير البلاد الآن. البلد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|