أكتب أيضا لنأخذ حذرنا فكثير من تلك الأساليب يستخدم وكثيرا ما يخدع الشاب الفتاة زاعما نفسه أنه مسيحي ويتردد على الكنيسة وكل ذلك من الأساليب لأن الحرب خدعة ، كما قصد من هذا الكلام أن ينتبه الأباء وتنتبه الأمهات ويعدلون من أساليبهم إذا كانت تحتاج لتعديل ، وان يقرب كل أب وأم أولاده وبناته من الكنيسة بيت الله وأنبه بشدة أنني لم أكتب لأشعل نار غضب ضد بعض أصدقائكم ولا أكتب لتكدير الصفو العام، وأخشى أن تعتقد أي فتاة أنها سوف تخوض مغامرة وأنها سوف تصبح بطلة فأنا أعرف كثيرات وكثيرات يتمنوا الرجوع لكن رجوعهم الآن أصبح مستحيلا لحدوث الكثير من العراقيل والمعوقات ، فقط أنا كتبت تجاربي الشخصية