|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شركاء الطبيعة الالهية بطرس الثانية 1 3 كما ان قدرته الالهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوى بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة 4 اللذين بهما قد وهب لنا المواعيد العظمى والثمينة لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الالهية هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة بقوة عمل الروح القدس فقط تستطيعون ان تتموا كل آيات الكتاب المقدس في حياتكم ولاحظوا كلمة " القدرة الالهية" التي تقول الاية انها وَهبت كـــــــــــــــل مـــــــــــــــــا هـــــــــــــــو للحيــــــــــــــــــاة والتقـــــــــــــــــوى بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة لقد وهبنا كل هذه الاشياء حيث تقول تكملة الاية اللذين بهما قد وهـــــــــب لنا المواعيد العظمى والثمينة لكــــــــــــــــــــي ماذا ؟؟؟ لكي تصيــــــــــــــــروا شركــــــــــــاء الطبيـــــــــــــعه الالهيــــــــــــة هــــــاربين من ماذا بواســــــــــطة هذه الطبيعه الالهية : من الفســــــــــــاد الذي في العــــــــــالم بالشهوة الشهوة لكل شيء وليس امر محدد لان الكتاب يقول : 16 لان كل ما في العالم شهوة الجسد وشهوة العيون وتعظم المعيشة ليس من الاب بل من العالم. 17 والعالم يمضي وشهوته واما الذي يصنع مشيئة الله فيثبت الى الابد يوحنا الاولى 2 ان نكون شركاء الطبيعه الالهية هذه هبة من الله لنا كي نستطيع ان نتغير الى تلك الصوره عينها وهي للجميع ولهذا اتى الرب يسوع كي يجعل الطبيعة الالهية قادرة لانها هي وحدها قادرة ان تجعل منا اناس مؤهلين للملكوت والختم لها هو روح الموعد الروح القدس الذي بواسطته نأخذ هذه الطبيعه وبذلك نستطيع عندها ان نتغير عن اشكالنا بتجديد اذهاننا بحسب ما يرشدنا هذا الروح نفسه من مشيئة الله لحياتنا كأفراد فتصبح عندها حياتنا صورة للمسيح ونستطيع ان نكون بشكلنا الاجتمــــــــــــــــاعي عندها نور للعالم لان المسيح عندها يسكن ليس باطنا فقط فينا بالروح القدس بل ظاهرا ايضا بأعماله هو من خلالنا لمجده واظهار حبه للبشريه من خلالنا ايضا والرب يبارككم امين باسم الهنا الحبيب يسوع المسيح |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
والثمينة لكي نصير بها شركاء الطبيعة الالهية (2بط4:1) |
شركاء الطبيعة الالهية |
شركاء الطبيعة الإلهية |
شركاء الطبيعة الإلهية |
هل هى شركاء الطبيعة ام شركاء فى الطبيعة حسب فكر الاباء |