منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 14 - 12 - 2012, 07:47 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,330

منصة أنصار «أبوإسماعيل» تعلن «جمهورية مصر الإسلامية»


منصة أنصار «أبوإسماعيل» تعلن «جمهورية مصر الإسلامية»
أعلنت المنصة الرئيسية لاعتصام أنصار حازم صلاح أبوإسماعيل، المرشح الرئاسى المستبعد، تحويل جمهورية مصر العربية، إلى جمهورية مصر الإسلامية، ورفعوا علماً كبيراً مكتوب في وسطه «لا إله إلا الله محمد رسول.. جمهورية مصر الإسلامية»، ومن أعلى «سنحيا كراماً بتطبيق الشريعة الإسلامية»، وفى أسفله «مصر إسلامية عربية»، فيما أعلن المعتصمون تعليق الاعتصام حتى يتسنى للمعتصمين التصويت فى الاستفتاء. وأرجأ المتظاهرون مليونية «الشرعية فوق الجميع»، التى كان مقررا لها الجمعة ، بعد أن تلقى قيادات المعتصمين تعليمات واضحة من «أبوإسماعيل» بتأجيلها دون توضيح سبب التأجيل. وأكدت المنصة الرئيسية للاعتصام أن الجمهورية الإسلامية ستعلن رسمياً بعد الانتهاء من فعاليات الاستفتاء على الدستور بمرحلتيه الأولى والثانية. وهاجم الشيخ محمد عبد الملك الزغبى، خطيب الجمعة بمقر الاعتصام، عمرو موسى والدكتور محمد البرادعى والدكتور السيد البدوى، مؤكدا أن أمثال «موسى» مكانهم القبور، وأن «البرادعى» آثم لأنه دافع عن محرقة اليهود ولم يدافع عن محرقة بغداد، لافتا إلى أن تحالف «البدوى» مع الفلول قضى عليه سياسياً. أضاف «الزغبى»، خلال الخطبة التى استمرت ساعتين، أن الرئيس مرسى لا يسير على الطريق الصحيح فى الفترة الحالية، لأنه من المفترض أن يصدر بياناً جمهورياً يعلن فيه تطبيق الشريعة الإسلامية بداية من السبت قبل إعلان نتيجة الاستفتاء. ووصف خطيب الجمعة رجال الأعلام بـ«الفجار»، وطالبهم بالسير على نفس النهج الذى يسير عليه الإعلام الإسرائيلى من جانب الانتماء والولاء لوطنه، مشددا على أنه فى حال سقوط إسقاط شرعية الرئيس كما تريد القوى المعارضة، فسيتم انتخاب رئيس إسلامى آخر. وبدوره أعلن وليد حجاج، المنسق العام للمعتصمين، تعليق الاعتصام بداية من مساء الجمعة ، لمنح الفرصة كاملة للقنوات الفضائية، لتغطية الاستفتاء على الدستور، ولتفرغ القوى الإسلامية للحشد للتصويت بـ«نعم»، بعد أن أعلنت القوى المعارضة سعيها لإسقاطه. وقال إن قرار التعليق جاء بالتنسيق بين الشيخ حازم، وجميع التيارات الإسلامية المشاركة فى الاعتصام، نافيا تدخل الشرطة والقوات المسلحة فى القرار. وانقسم محيط الاعتصام عقب القرار إلى ثلاث مجموعات: الأولى استجابت على الفور للقرار، وثانية رفضته وأعلنت استمرارها، والثالثة طالبت بفضه بعد ظهور نتيجة الاستفتاء. ورصدت «المصرى اليوم» وقائع الاعتداء على المخرج خالد يوسف وتحطيم زجاج سيارته الأمامى، وبدأت الواقعة بوصول خالد يوسف إلى البوابة التى المحتشد أمامها المعتصمون، مساء الخميس ، للظهور فى إحدى الفضائيات، حيث قام ثلاثة من المعتصمين بإلقاء الحجارة الضخمة على الزجاج الأمامى، بينما قام اثنان آخران بضرب الزجاج بالشوم، مما تسبب فى تصدعه، وتمكن خالد يوسف من الهرب بعد أن قام سائقه بتوجيه السيارة للطريق الرئيسى، واتجه إلى قسم شرطة أول 6 أكتوبر لتحرير محضر ضد حازم صلاح أبوإسماعيل بتهمة الشروع فى قتله، والدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، بالتحريض على قتله، والدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، بعدم القيام بواجبه فى حماية المواطنين، وتمكن يوسف من الدخول والخروج من المدينة فى عربة مدرعة تحت حراسة قوات الشرطة. من جهته، قال جمال صابر، منسق حركة «حازمون»، إن واقعة الاعتداء على خالد يوسف لم تكن من أنصار الشيخ حازم، لافتا إلى أن الذين قاموا بالاعتداء على سيارته هم قلة مندسة بينهم، وعليه أن يعلم أننا لسنا مجرمين أو بلطجية حتى نتعرض لأى شخصية عامة. وشدد «صابر» على أن قرار اقتحام المدينة كان مجرد تهديد فقط وغير قابل للتنفيذ، منوها إلى أنهم سعوا من وراء ذلك إلى وضع سيف الخوف والرعب على رقبة الإعلاميين الفاسدين- على حد قوله. وواصل المعتصمون، صباح الجمعة ، التدريبات القتالية التى بدأوا ممارستها منذ ثلاثة أيام، وهتفوا أثناء التدريبات «أوة.. أوة.. إحنا أسود حازمون.. نحن مقاتلون.. نحن صامدون.. نحن فدائيون.. على الجنة ذاهبون.. قوة..عزيمة.. إيمان..المرسى بيضرب فى المليان.. يا مرسى إدينا إشاره وإحنا نجبهملك فى شكارة». وتوعد المعتصمون الصحفى إبراهيم عيسى بالعقاب الشديد، فى حال عدم وقفه الحملة الذى يشنها على الرئيس مرسى. وانضمت مسيرة سورية للمعتصمين وكانت فى مقدمتها «بقرة» مكتوب عليها بشار الأسد، واستقبل أنصار «أبوإسماعيل» المسيرة السورية بهتافات حارة «مصر وسوريا إيد واحدة». إلى ذلك عقد 7 من أعضاء حركة 6 إبريل المنشقين عن جبهة المنسق العام للحركة أحمد ماهر، مؤتمرا صحفيا بمقر الاعتصام أعلنوا فيه استقالاتهم من الحركة وتأييدهم مطالب القوى الإسلامية. ووزع الأعضاء الذى أطلقوا على أنفسهم «أحرار 6 إبريل»، بيانا أعلنوا فيه أسباب انسحابهم، التى تلخصت فى الانسحاب غير المبرر لمنسق الحركة من الجمعية التأسيسية، والتصالح مع عمرو موسى رغم تصنيفه من قبل الحركة بأنه «فلول».

منصة أنصار «أبوإسماعيل» تعلن «جمهورية مصر الإسلامية»
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
منصة التحرير تعلن وفاة 3 أشخاص من المعتصمين بعد اشتباكات مع أنصار "مرسي"
«منصة النهضة» تغير اسم البلاد لـ«جمهورية مصر الإسلامية».. وتعلن النفير العام
الجيش يتوعد: القبض على «أبوإسماعيل» والجماعات الإسلامية لن يستغرق 10 دقائق
أنصار «أبوإسماعيل»: سنواجه أى محاولة انقلابية بإعلان «الدولة الإسلامية»
منصة الجماعة الإسلامية تعلن نهاية فعاليات "تطبيق الشريعة"


الساعة الآن 09:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024