|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يسوع موجود
ولما يرتعش قلبى ولما بخاف يطمنى يشيل حملى عن الاكتاف ولو مجدافى منى يتوه بنادى عليه اديه ليا تكون مجداف يا يسوع لما تسود على سنينى اكون بردان فى حضنه حنان يدفينى انادى عليه وبلجأ ليه يعزينى وليل ونهار من الاخطار بيحمينى ولو عتمه تتوهنى تحيرنى اصليله اناديله ينور لى وشمسه تكونلى ضى فى ليل بنادى عليه ومن سجنى يحررنى يسوع موجود تسند قلبى وتقود نفسى وتنتهر الاشرار من حولى تعال ياسيدى وترفق بى وارفق بحالى وهبنى الشفاء الدائم اهمس وقلبى يناجى اهمس فى اذنك وانا فى حضنك اهمس وانا تحت يديك اهمس همسات قلبى لعلها تقرع باب رحمتك احمينى يايسوع يايسوع بوجودك الدائم معى اعطنى روحك القدوس حافظا" مذكرا" صارخا" فى قلبى كل حين تعال ياسيدى واحمينى من الاخطار احمينى واسكن بروحك داخلى حتى ينفك عقدة لسانى وتزيل سحابة همومى وضعفى وهذيانى ضع يدك المقدسه واسند ظهرى ضع يدك المقدسه وبدد الامى وحررنى من سجنى واعد لى افراحى ضع يدك ولا تسحبها بل اتركها الى الابد (ربنا موجود المشكلة وحدها، بدون الله، قد تسبب تعبًا للبعض. ولكن المشكلة، مع وجود الله، لا تسبب تعبًا.. بل الرجاء بالله وتدخله، يعطى القلب فرحًا واطمئنان. وكما قال الرسول".. فرحين في الرجاء" (رو 12). + هل كان "جب الأسود" مخيفًا لدانيال؟ يقينًا، لم يكن كذلك، مادامت معه عبارة: "إلهى أرسل ملاكه، فسد أفواه الأسود". + وهل كان نار الأتون مصدر ضياع للثلاثة فتية؟ كلا، لم تكن كذلك، ما دام هناك (رابع) شبيه بأبناء الآلهة، يتمشى معهم داخل الأتون. + وهل كان منظر جليات الجبار، مرعبًا لداود؟ إنه كان كذلك بالنسبة لأفراد الجيش، الذين واجهوا جليات وتهديداته، بدون الرب. أما داود فكان قويًا، لم يزعجه جليات وتهديداته لأنه أدخل الرب إلى الميدان، قال: الحرب للرب. أنا آتيك باسم رب القوات.. اليوم يحبسك الرب في يدى.. + إن شعورنا بوجود الله معنا، هو سبب كل اطمئناننا، فإسم الرب برج حصين، يلجأ إليه الصديق ويتمنع. " الرب يحفظك من كل سوء. الرب يحفظ نفسك" " الرب يحفظ دخولك وخروجك " هكذا قال المزمور.. " جعلت الرب أمامى في كل حين. لأنه عن يمينى فلا أتزعزع " حقًا، إن إدخال الرب في المشكلة، يحلها.. +باسم الرب، وقف إيليا النبي أمام آخاب.. وباسم الرب، وقف موسى وهارون أمام فرعون.. وباسم الرب، وقف بولس، أمام فستوس وأغريباس.. + كان الرب هو قوة هؤلاء القديسين وأمثالهم. وفى ذلك قال المرتل " قوتى وتسبحتى هو الرب، وقد صار لي خلاصًا"، "الرب نورى وخلاصى". + إننا نتعامل مع الله، وليس مع الناس.. ونضع الرب أمامنا، في كل مشاكلنا، فيعطينا قوة. إن ضعفت يومًا، فاعرف أنك نسيت قوة الله. البابا شنوده الثالث) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لو ملكش حد حضن يسوع موجود |
يسوع لسه موجود وبيعوّض |
يسوع موجود هنا على الارض |
هل يسوع موجود ؟؟؟ |
لما يسوع بيكون موجود |