من السمات الجميلة في حياة داود أنه يُقَدِّم ذبيحة شكر لله
لأجل وعوده من أجل نسله. كما قَدَّم صلاة ليس من أجل نفسه
فحسب، بل ومن أجل نسله عبر الأجيال.
قلبه ملتهب بالحب نحو أحفاده وأحفاد أحفاده.
يليق حتى بالشاب الذي لم يبلغ بعد سن الزواج أن يُصَلِّي
بكل قلبه من أجل تقديس الأجيال المُقبِلة.