فَمَاتَ شَاوُلُ بِخِيَانَتِهِ الَّتِي بِهَا خَانَ الرَّبَّ مِنْ أَجْلِ كَلاَمِ الرَّبِّ الَّذِي لَمْ يَحْفَظْهُ.
وَأَيْضاً لأَجْلِ طَلَبِهِ إِلَى الْجَانِّ لِلسُّؤَالِ [13]
أعطى سببين لموته: أولاً أخطأ شاول بعصيانه للرب.
إنه لم يحفظ كلمة الرب (1 صم 13، 15).
دين شاول لعدم إخلاصه لكلام الرب. هذا الجحود للأسف كان
سمة كل ملوك إسرائيل (المملكة الشمالية) وبعض ملوك يهوذا.
ثانيًا: بالتجائه إلى الجان يطلب المشورة عوض الالتجاء إلى الله (1 صم 28).
يحسب الكاتب أن التجاء شاول للعرافة دون الالتجاء
إلى الله أفسد كل جوانب حياته.