لأَنَّ عَيْنَيِ الرَّبِّ تَجُولاَنِ فِي كُلِّ الأَرْضِ، لِيَتَشَدَّدَ مَعَ الَّذِينَ قُلُوبُهُمْ كَامِلَةٌ نَحْوَهُ، فَقَدْ حَمِقْتَ فِي هَذَا، حَتَّى إِنَّهُ مِنَ الآنَ تَكُونُ عَلَيْكَ حُرُوبٌ. [9]
في حماقته فَقَدَ آسا سلامه مع الله، فسمع الصوت النبوي:
"من الآن تكون عليك حروب". كثيرًا ما يخطئ الإنسان باعتماده
على ذراع بشر لإنقاذه من ضيقته، فيحصد قلقًا دائمًا،
ويصير كأن الرب نفسه ضده، يدخل في حروبٍ لا تنقطع!