![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() قابلته وهي مستخبية ، هربانة من نظرات الناس وكلامهم، مكسوفة من حقيقتها.. لكن في لحظة وقفتها قدام يسوع، عَرَّفها كل اللي جواها ، بس ماحكمش عليها، ماكسفهاش، مافضحهاش! بالعكس.. سترها بحبه، وداها فرصة جديدة. ولأول مرة، حد يشوفها على حقيقتها، ومايبعدش عنها، بل يقرب أكتر! إحنا كمان ساعات بنخاف نتكشف قدام الناس علشان مانخسرش صورتنا، وقدام ربنا علشان مش عايزين نواجه نفسنا. بس الحقيقة إن مافيش ستر حقيقي إلا في حضنه.. مافيش حرية إلا لما نقف قدامه بضعفنا، ونلاقيه بيغطي عيوبنا بنعمته. طُوبَى لِلَّذِي غُفِرَ إِثْمُهُ وَسُتِرَتْ خَطِيَّتُهُ. (المزامير ٣٢: ١) ماتخافش تتكشف قدامه .. لأنه الوحيد اللي هيغطيك وهيدي حياة جديدة لروحك🙏✨ |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شوفيها على حقيقتها |
من يعرف الحياة على حقيقتها |
من الصعب أن ترى نفسك على حقيقتها |
على حقيقتها |
حين ظهرت الجماعة على حقيقتها! |