أَمَا طَرَدْتُمْ كَهَنَةَ الرَّبِّ بَنِي هَارُونَ وَاللاَّوِيِّينَ، وَعَمِلْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ كَهَنَةً كَشُعُوبِ الأَرَاضِي، كُلُّ مَنْ أَتَى لِيَمْلأَ يَدَهُ بِثَوْرٍ ابْنِ بَقَرٍ وَسَبْعَةِ كِبَاشٍ، صَارَ كَاهِنًا لِلَّذِينَ لَيْسُوا آلِهَةً! [9]
أبرز أبيّا أن يربعام ومن ساروا وراءه قد تمرَّدوا على بيت داود،
الأسرة المالكة الشرعية من قبل الرب، كما طردوا الكهنة أبناء
هرون الذين وحدَهم لهم حق القيادة وتقديم الذبائح لله.
إنها فضيحة كبرى أنهم طردوا الكهنة واللاويين الذين عيَّنهم الرب،
وعيَّنوا كهنة كل مؤهلات الكاهن فيهم أن يأتي ويملأ يده بثور ابن بقر وسبعة كباش.