|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَكَانَ مُخْرَجُ الْخَيْلِ الَّتِي لِسُلَيْمَانَ مِنْ مِصْرَ. وَجَمَاعَةُ تُجَّارِ الْمَلِكِ أَخَذُوا جَلِيبَةً بِثَمَنٍ [16] راجع تفسير (1 مل 10: 28). جليبة: يرى البعض أنها تعني غزل أو خيوط من الكتان، كانت تشتهر به مصر. فَأَصْعَدُوا وَأَخْرَجُوا مِنْ مِصْرَ الْمَرْكَبَةَ بِسِتِّ مِئَةِ شَاقِلٍ مِنَ الْفِضَّةِ، وَالْفَرَسَ بِمِئَةٍ وَخَمْسِينَ، وَهَكَذَا لِجَمِيعِ مُلُوكِ الْحِثِّيِّينَ وَمُلُوكِ أَرَامَ، كَانُوا يُخْرِجُونَ عَنْ يَدِهِمْ. [17] فتح سليمان العلاقات التجارية مع مصر، فاستورد الخيل والكتَّان الذي صنَّعه وصدَّره إلى سوريا بفائدةٍ عظيمةٍ (1 مل 10: 28-29). ولعله تَعَلَّم ذلك من أُمِّه التي كانت كإحدى النساء الفاضلات: "تصنع قمصانًا وتبيعها، وتعرض مناطق على الكنعاني" (أم 31: 24). الآن استقر كل شيءٍ، وصار الوضع مُعَدًا للبدء في بناء الهيكل. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|