|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وعرفت أنا أيضًا أن حادثة واحدة تحدث لكليهما؛ فقلت في قلبي: كما يحدث للجاهل كذلك يحدث ليّ أنا. فلماذا أنا أوفر حكمة؟ فقلت في قلبي: هذا أيضًا باطل... كيف يموت الحكيم كالجاهل؟!" [14-16]. إن كانت الحكمة الزمنية نافعة كالنور لكنها عاجزة، لا تقدر أن تواجه الموت أو تتحداه! بالحكمة البشرية والعلم تقدم الإنسان وأشبع الكثير من احتياجاته وإن كان قد ازداد عطشه بالأكثر إلى تطلعات جديدة، أما ما يعجز عنه العلم فهو الغلبة على الموت. بالمسيح يسوع وحده، حكمة الله، أستطيع مواجهة الموت، مترنمًا: "آخر عدو يبطل هو الموت... أُبتلع الموت إلى غلبة. أين شوكتك يا موت؟ أين غلبتك ياهاوية...؟ شكرًا لله الذي يعطينا الغلبة بربنا يسوع المسيح!" (1 كو 15: 26، 54-57). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|