ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القداسة في الجانب السلبي وهذا نراه في: 1) الانفصال الداخلي - فكرًا وقولاً وفعلاً - وهي أن يكون المؤمن مِن داخله كارهًا للشرِ, وعنده إصرار داخلي بأن لا يتنجس - مهما كان الثمن - كما حدث مع دَانِيآل الذي «جَعَلَ فِي قَلْبِهِ أَنَّهُ لاَ يَتَنَجَّسُ بِأَطَايِبِ الْمَلِكِ وَلاَ بِخَمْرِ مَشْرُوبِهِ» (دا1: 8)؛ وكما حدث مع يوسف الذي قال مقولته الشهيرة، والتي صارت شعار كل شاب يريد أن يعيش طاهرًا «كَيْفَ أَصْنَعُ هَذَا الشَّرَّ الْعَظِيمَ وَأُخْطِئُ إِلَى اللهِ؟» (تك39: 9). وكما حدث أيضًا مع موسى الذي «بِالإِيمَانِ ... لَمَّا كَبِرَ أَبَى أَنْ يُدْعَى ابْنَ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ، مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِالْخَطِيَّةِ، حَاسِبًا عَارَ الْمَسِيحِ غِنًى أَعْظَمَ مِنْ خَزَائِنِ مِصْرَ» (عب11: 24-26). وما أحوجنا في هذه الأيام إلى الانفصال الداخلي عن كل شر وشبه شر، فكرًا وقولاً وفعلاً، ويكون الكيان كله مكرّسًا ومقدّسًا للرب يسوع المسيح. 2) الانفصال الخارجي عدم الاشتراك في الشر في أيّة دائرة: سواء في الدوائر السياسية كما فعل موسى (عب11: 24)، أو الدوائر الدينية كما انفصل نيقوديموس (يو19: 39)، وجمهور من الكهنة الذين قبلوا الرب (أع6: 7). هذه الدوائر الدينية والسياسية التي استشرى فيها الفساد من كل وجه لا بد من الانفصال عنها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يُقدّم لنا الرب يَسوع الجانب السلبي من خلال الامتناع عن الشرّ |
مزمور 34 - الجانب السلبي |
يقدّم لنا الرب يسوع الجانب السلبي بالامتناع عن الشرّ |
الجانب السلبي في المزمور الاول |
لا نقف عند الجانب السلبي |