|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كم ينبغي علينا أن نشكر الله ونباركه باعتباره إله الخلاص، بل بالحري كإله خلاصنا. وكم نحتاج لوقفات تأمل “سِلاَهْ” في مواقف وصلنا فيها إلى الموت، وإذ به قد خلِّصنا بطرق لا تخطر بالبال، فعنده للموت مخارج، بل ويُحمِّلُنا ببركات وفوائد وإحسانات بلا حدود. إنه يستطيع كل شيء ولا يعسر عليه أمر (أي42: 2)، هو إذًا جدير أن نتَّكل عليه كمن يُقيم الأموات، الذي نجى وهو يُنجي ولنا رجاء أنه سيُنجي أيضًا فيما بعد (2كو1: 10) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|