|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حين عاد الابن الضالّ لأبيه ، وهو مليء بالخزي وروث الخنازير، رآهُ أبوه فتحنّن وركض نحوه وقَبّل عنقه – والعنق هو أكثر الأماكن التي تعرق في جسم الإنسان – ولكن الأبّ لم يهتم سوى بابنه الراجع لحضنه. وأنتِ مهما يكن خزي ماضيكِ، أو خطاياكِ ، ارجعي إلى حضن أبيكِ السماوي فهو يتهلّل بكِ فرحًا. "فَقَامَ وَجَاءَ إِلَى أَبِيهِ. وَإِذْ كَانَ لَمْ يَزَلْ بَعِيدًا رَآهُ أَبُوهُ ، فَتَحَنَّنَ وَرَكَضَ وَوَقَعَ عَلَى عُنُقِهِ وَقَبَّلَهُ." (لوقا 15: 20). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قلبي يتهلل بحبك الفائق |
ومفتوح في السماء يتهلل به السمائيون معنا |
الذي يتألم ويصارع... يتهلل في هذا العالم |
وها هو في الفردوس يتهلل بك |
أيوب يتهلل بالغفران |