|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أشار المسيح إلى استحالة انفصام عُرى المكتوب أو انفصال ترابطه معًا عندما قال: «لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ» (يو١٠: ٣٥)، في سياق رده على مَن اتهموه بالتجديف مُقتبسًا من مزمور ٨٢: ٦. كذلك قال للآب في يوحنا ١٧: ١٧ «كلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ». أشار المسيح إلى عصمة الكتاب من أي خطإ عندما حاول الأعداء الصدوقيون اصطياد المسيح بسؤال فأجابهم: «تَضِلُّونَ إِذْ لاَ تَعْرِفُونَ الْكُتُبَ وَلاَ قُوَّةَ اللَّهِ» (مت٢٢: ٢٩). فلو كانت هذه الكتب تحوي خرافات أو ضلالات ما كان وجَّههم إلى ضرورة معرفتها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما معنى أن الكتاب المقدس معصوم من الخطأ؟ ما هي عصمة الكتاب المقدس؟ |
هل عصمة الكتاب المقدس هي في بلاغته أو أسلوبه؟ |
عصمة الكتاب المقدس |
عصمة الكتاب المقدس |
عصمت الكتاب المقدس |