|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قد يسقط حمل في الوحل، لكنه لن يستريح حتى يغتسل منه، أما الخنزير فبعدما يغتسل، يلقي بنفسه في الوحل، ويجد في القذارة سعادته. يرى القديس كيرلس السكندري أن هذا المثل ينطبق على المبتدعين الذين يخترعون الهرطقات دنسة، ويفتحون أفواههم ضد المجد الإلهي و"يتكلمون بأمور ملتوية" (أع 20: 30). يرى الأب هيلاري أسقف آرل أن القديس بطرس يشير هنا إلى الذين نالوا العماد بعد اعترافهم بالإيمان بالمسيح يسوع، لكنهم عادوا فتركوه، فصاروا كالكلب الذي يعود إلى قيئه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|