|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سيبقى موت الصليب فريداً في بابه وليس له نظير لا يتكرر بسبب فاعليته الأبدية. لقد احتمل سيدنا الصليب مستهيناً بالخزي إذ كانت كل شهوة قلبه وغاية مُناه أن يمجِّد أباه، أحب أباه وأحبنا، يا عجباً من حبه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|