|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حيثيات الحكم لقد حاول بيلاطس أن يوفِّق بين شراسة وحقد اليهود، وبين اقتناعه ببِرّ المسيح، ففكر، ضمن ما فكر، أن يصدر الحكم باستذناب المسيح ثم يطلقه حراً كهدية العيد، وبذلك يرضي اليهود ويرضي ضميره. لكن مشورة الله كانت عكس ذلك تماماً: أن يعلن الحاكم برائة المسيح ثم يصدر حكماً بصلبه. فالمسيح لو كان فيه أي عيب لما صلح أن يكفِّر عن الخطاة. وخروف الفصح لو كان به عيب أو دنس لَمَا صلح أن يكون فصحاً. وهكذا فقد فحص الوالي يسوع وشهد مراراً ببراءته، ثم أمر بصلبه! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جاء (المسيح) في طريق الخطاة |
المسيح يحب الخطاة دايماً |
المسيح يحب الخطاة |
المسيح مات من أجل الخطاة |
المسيح في معاملاته مع الخطاة |