قداسة البابا تواضروس الثاني
وتأمل في طِلبة “المتضايقون اشبعهم بالخيرات”،
مشيرًا إلى استجابة الله في الضيقة كالتالي:
١- يرى ضيقتنا،
“إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ مَذَلَّةَ شَعْبِي الَّذِي فِي مِصْرَ وَسَمِعْتُ صُرَاخَهُمْ”
(خر ٣: ٧).
٢- يستجيب،
“الْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ”
(أف ٣: ٢٠).
٣- يشبع الذين في الضيقة،
“هَا أَنَا نَاظِرٌ أَرْبَعَةَ رِجَال مَحْلُولِينَ يَتَمَشَّوْنَ فِي وَسَطِ النَّارِ
وَمَا بِهِمْ ضَرَرٌ، وَمَنْظَرُ الرَّابعِ شَبِيهٌ بِابْنِ الآلِهَةِ”
(دا ٣: ٢٥).