ما هو الدافع الحقيقي الذي يدفعنا للقيام بهذه الخدمة؟
لتكن صلاتنا دائمًا «اختبرني يا الله، واعرف قلبي.
امتحني واعرف أفكاري، وانظر إن كان فيّ طريق باطل.
واهدني طريقًا أبديًا» (مز 139: 23، 24).
ولا تنسَ أبدًا قول إرميا النبي قديمًا: «القلب أخدع من كل شيء،
وهو نجيس، من يعرفه؟ أنا الرب، فاحص القلب، مختبر الكلى؛
لأُعطي كل واحد حسب طرقه، حسب ثمر أعماله»
(إر17: 9، 10).