|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
النبوة بصعود المسيح إلى السماء " صعدت إلى العلاء سبيت سبباً قبلت عطايا بين الناس " (مزمور 18:68). " وها أنا أرسل إليكم موعد أبي. فأقيموا في مدينة أورشليم إلى أن تلبسوا قوة من ألعالي وأخرجهم خارجاً إلى بيت عنيا. ورفع يديه وباركهم. وفيما هو يباركهم انفرد عنهم وأصعد إلى السماء. فسجدوا له ورجعوا إلى أورشليم بفرح عظيم " (لوقا 49:24 – 52). قدم عطايا للناس: " صعدت إلى العلاء. سبيت سبباً. قبلت عطايا بين الناس وأيضاً المتمردين للسكن أيها الرب الإله " (مزمور 18:68). " ولكن لكل واحد منا أعطيت النعمة حسب قياس هبة المسيح. لذلك يقول: إذ صعد إلى العلاء سبى سيباً وأعطى الناس عطايا. وأما أنه صعد فما هو إلا أنه نزل أيضاً أولاً إلى أقسام الأرض السفلى. الذي نزل هو صعد أيضاً. فوق جميع السموات لكي يملأ الكل. وهو أعطى البعض أن يكونوا رسلاً والبعض أنبياء والبعض مبشرين والبعض رعاة ومعلّمين، لأجل تكميل القديسين لعمل الخدمة لبنيان جسد المسيح إلى أن ننتهي جميعنا إلى وحدانية الإيمان " (أفسس 4:4-12). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|