يقول الكتاب، تشبيهًا للأشرار الذين يعيشون في وحل الخطية، إنهم مثل خنزيرة مغتسلة تعود إلى مراغة الحمأة (2بط 2: 22).
وهنا نرى الإنسان وقد وصل إلى أحط درجات الشر والخطية والدنس من ممارسة الجنس, وإدمان المخدرات, وممارسة العنف .... الخ.
فالدرجات العلمية والحضارة والمناصب لم ولن تستطيع أن تكبح جماح الشر الكامن داخل الإنسان، بل إنه يجري بخطى سريعة إلى أوحال الشر والرذيلة.