|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تعويض بعد طول الزمان قد نمضى وقتًا عصيبًا من الوحدة، والخوف من المجهول، وعدم وضوح الرؤية للغد. قد تكون مرت عليك ذكريات كثيرة وأنت تندب حظك فيها بسبب غدر الزمان والإنسان حتى جاءت اللحظة المفترجة للخلاص أحبائي، قد يسمح لنا الرب أن نمر ببعض الأوقات العصيبة في حياتنا، قد نعاني من تجاهل الآخرين لنا، الشك، الخوف والقلق من الغد. لكن دعونا نثبت عيوننا على الرب يسوع واثقين فيه وفي إمكانياته غير المحدودة، حتمًا ستأتي النجاة بحسب حكمته وتوقيته الأنسب للتدخل لحل مشكلتنا فهو عنده للمشاكل “ألف حل”، وما خاب من ليسوع انتظر. «طَلَبْتُ إِلَى الرَّبِّ فَاسْتَجَابَ لِي، ومِنْ كُلِّ مَخَاوفِي أَنْقَذَنِي. نَظَرُوا إِلَيْهِ واسْتَنَارُوا، ووجُوهُهُمْ لَمْ تَخْجَلْ» (مزمور٣٤: ٤، ٥). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
دعونا نُكثر في عمل الرب كل حين عالمين أن تعبنا ليس باطلاً في الرب |
يجب تبقى عيوننا مركزة على الرب يسوع |
علينا أن نكون واثقين جداً بمحبة الرب لنا |
واثقين فيك يا يسوع |
عيوننا نحو الرب الهنا.... |