يشبِّه اليهود سفر الأمثال بالدار الخارجية في الهيكل، والجامعة بالقدس، ونشيد الأناشيد بقدس الأقداس.
لنذكر أن مذبح المحرقة والمرحضة موجودان في الدار الخارجية. فإن أتينا إلى سفر الأمثال يمكننا كمؤمنين أن نغتسل ونتطهر، عندئذ نجد المذبح حيث يمكننا تقديم ذبائح الحب لله.
يحملنا سفر الأمثال إلى حيث يوجد الشعب. هنا نمارس حياتنا اليومية، ويلتقي كل منا بالآخر في طرق الحياة السريعة. إنه سفر التعليم اليومي، يُعالج شئون الحياة العملية