إن كان السيِّد المسيح هو "الطريق" الذي يقود إنساننا الداخلي إلى حضن الآب، فإنَّه هو أيضًا النور الذي يكشف لنا هذا السبيل الملوكي فلا ننحرف عنه.
* كان النور بالحق مخفيًا ومحتجبًا في ناموس موسى، لكن لما جاء يسوع، أشرق إذ رُفع البرقع وأعلنت في الحال وبالحق البركات التي قدَّم ظلَّها في الحرف
العلامة أوريجينوس
* أشعة الكلمة مستعدَّة سرمديًا أن تشرق ما دامت نوافذ النفس مفتوحة خلال الإيمان البسيط.
القديس هيلاري أسقف بواتييه
* من يرفض قبول نور كلمة الله ينبغي أن يخشى عقاب الظلمة الأبديَّة.
الأب قيصريوس أسقف آرل