|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَيُرَنِّمُونَ فِي طُرُقِ الرَّبِّ، لأَنَّ مَجْدَ الرَّبِّ عَظِيمٌ [5]. ما هي طرق الرب سوى الرحمة والحق الإلهي، يسلك فيها الملوك الحقيقيون بروح الفرح والتواضع. * لا تدع ملوك الأرض أن يتكبروا، بل يتواضعوا. ليتهم يرتلون في طرق الرب، إذ يكونون متواضعين. ليحبوا فيرتلوا. نحن نعرف أن المسافرين يغنون، إنهم يغنون ويسرعون ليبلغوا نهاية رحلتهم. توجد أغانٍ شريرة تخص الإنسان العتيق، أما الجديد فله أغنية جديدة. ليت ملوك الأرض أيضًا يسيرون في طرقك. ليتهم يسيرون ويغنون في طرقك. بماذا يغنون؟ "عظيم هو مجد الرب"، وليس مجد الملوك. القديس أغسطينوس * "ويرنمون في طرق الرب" فلاسفة هذا الجيل لم يرنموا في طرق الرب، إنما نحن نرتل في طرق الرب. إذ نرتل في طريق موسى وإشعياء وإرميا ونبلغ من طرقهم إلى الطريق القائل: "أنا هو الطريق" (يو 14: 6). القديس جيروم * "يرنمون في طرق الرب"... أي في نواميسك، في وصاياك. القديس يوحنا الذهبي الفم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تدع الرحمة والحق يتركانك |
لا تدع الرحمة والحق يتركانك |
لا تدع الرحمة والحق يتركانك |
الرحمة والحق تلاقيا |
الرحمة والحق |