يا ربّ،
ربّما عقلي ممتلئ بالحيرة والأسئلة، وقد سئمت من الانتظار،
لكنّي آتي لك كما أنا بكلّ حيرة وتخبط بداخلي
، وأطلب منك أن تضمّني لحضنك فأهدأ.
برغم انتظاري لك أظلّ متمّسكة بك
أفتح عيني لأرى تعاملاتك وتدّخلاتك الإلهيّة مهما كانت صغيرة.
أفتح ذهني لأفهم الغرض من موسم انتظاري.
افتح قلبي لأستقبل ما في قلبك لي
، فهو دائماً أحلى مما أتوقّع أو أتمنّى. آمين