أدراك حقيقة الله؛ فإننا إذ نرتفع إلى الحياة الجديدة نلتقي مع الرب
على مستوى شخصي، فلا نجده قوة خفية مجهولة وإنما كائنًا يتعامل معنا:
"يأتي ويحكم ويجازي ويراعي إلخ...
وكما يقول القديس غريغوريوس النيسي
في رده على أونوميوس: [هل الله إذن طاقة وليس شخصًا].
يقول القديس يوحنا كاسيان
إنه يليق بنا عندما نسمع كلمة "ذراعه"
أو ما أشبهها لا نفهمها بمعنى جسماني مادي.