العلاقة مع الله، مثل أي علاقة أُخرى، تتطلّب جهدًا واتّساقًا.
لكنّ الله أمين دائمًا لمقابلتنا في منتصف الطريق.
هو يتوق إلى الحديث معنا أكثر ممّا نتوق نحن إليه!
لذا حتّى عندما لا تشعر برغبة في ذلك، من فضلك لا تتوقّف!
افتح كلمته وابدأ بقراءة آية أو اثنتين.
صلِّ بصدق، معترفًا بصراعاتك.
واترك روحه القدّوس ينعش روحك ويجذبك إلى قلبه المُحِب.
تذكّر، كلّ خطوة تخطوها نحو الله يقابلها هو بخطوات أكبر نحوك.
فلنُثابر في السعي وراءه، لأنّه يستحقّ كلّ ما لدينا.