|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من أصعب الفترات التي يمرّ بها الإنسان هي فترة الانتظار، خاصةً إن كانت جميع الأبواب مُغلقة أمامك، وكأنّك تنتظر شيئًا مستحيلًا ليس له باب مفتوح لتضع رجاءك فيه. لكن الكتاب المقدّس يقول: «انْتَظِرِ الرَّبَّ. لِيَتَشَدَّدْ وَلْيَتَشَجَّعْ قَلْبُكَ، وَانْتَظِرِ الرَّبَّ». (مزمور ٢٧: ١٤). من المطمئن أن ندرك أنّ الله هو رجاؤنا الثابت في فترة انتظارنا. فإن لم يعد لديك رجاء تتمسّك به وتنتظره، تمسّك بالرب! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصد الله الثابت |
فترة الصوم الكبير أجمل فترة نقترب فيها إلى الله |
الله يقدّر جدًا انتظارنا له |
الله لا يتعب منّا ومن انتظارنا |
† رجائنا الراسخ فى الله |