|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث (عرفني طرقك فهمني سبلك) إنها أعظم معرفة هذه التي نقول عنها في القداس الغريغورى (أعطيتني علم معرفتك) هذه أيضًا التي قال عنها السيد المسيح في مناجاته للآب (هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك..) (يو 17: 3) وقال أيضًا "أيها الآب البار إن العالم لم يعرفك، أما أنا فقد عرفتك" (يو 17: 25) وقال عن تلاميذه في منحه لهم لهذه المعرفة الإلهية (عرفتهم اسمك وسأعرفهم، ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به، وأكون أنا فيهم) (يو 17: 26) إذن هي المعرفة التي تقود إلى محبة الله، وإلى سكناه فينا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|