|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الروح الرسولية النبوية هناك مسحتين اساسيتين فى العمل الروحى الكتابي: المسحة الرسولية و النبوية. (أفسس 2: 20) لا يتحدث عن أشخاص لكن المسحات التأسيسية فى كل كيان روحى قوى فى الملكوت. شعب الملكوت يتحرك فى إرسالية مقادة من خلال كلمة الرب النبوية المنطوقة للزمن الذى يمر به (2بطرس 1: 12). هاتان المسحتان يحفظان العمل الروحى فى حيوية الرؤية، القيادة والقوة. الخدام يجب ان يحافظوا على ارواحهم متحركة فى كلمة الرب الحية المنطوقة بصورة نبوية على حياتهم فى المرحلة (ريما) و فى الأرسالية الموضوعة على حياتهم من خلال الدعوة و الاختيار الالهي (2تيموثاوس 1: 9) – (1كورنثوس 1: 26 – 31). هاتان المسحتان معروضتان ان تنسكبا على مجتمع الملكوت كله. نعم هناك وظائف روحية تحمل هذه المسحات (أفسس 4) لكن هذه المسحات تنسكب بالنعمة من خلال هذه الوظائف لتغطى الجسد كله فيكون جسد يتحرك فى ارسالية و كلمة نبوية. الكلمة النبوية تطلق الحق الحاضر (2بطرس 1: 12) النابع من التواجد امام العرش لتسمع ما فى قلب الآب “مسالك بين الواقفين امام الرب” (زكريا 4: 7) مما يطلق السلطان فى وسط الشعب. بحسب حجم الاعلان النبوى على الخدمة يكون حجم السلطان. الحركة فى الإرسالية المستمرة يحفظ الرؤية فى حياة الشعب. هذه الرؤية تحرك الشعب فى مسحة الامتلاك لكل رؤية ووعد (تكوين 13: 14 – 18). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|