|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما يشعر المتألم أن الرب له، أي اقتنى بالإيمان الله الكامل في اتساعه فلا يعود يخاف من أي إنسان، بمعنى أنه لا يتسطيع أي إنسان أن يضايقه؛ لأنه قد اقتنى السلام والراحة في داخله، وحتى لو تألم بالجسد، ولكنه في سلام داخلي، ولا يخشى إنسان، فداود طارده شاول سنوات طويلة، ولم ينزعج لأن الله كان معه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عندما يدعوني المتألم وهو وسط الضيقات |
عندما يدعو المتألم الله وهو وسط الضيقات |
فالقلب المتألم يشعر ويستشعر آلام الآخرين |
أخي المتألم: صدقني إنه يشعر بك، ويحس بأنّاتك وآلامك |
عندما لا يشعر بغيانبا احد |