|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرب صالح رحمته عظيمة ومستمرة إلى الأبد، فهو حنون وغافر للخطايا، وليس هذا في وقت معين، بل طوال العمر على الأرض، وأيضًا في الأبدية تستمر رحمته في شكل عطاياه، وبركاته العظيمة التي لا نستحقها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأنه صالح لأن رحمته إلى الأبد (مز 106: 1) |
بما أن الرب صالح، وبما أن رحمته دائمة إلى الأبد |
ربنا صالح وإلى الأبد رحمته |
لإن الرب صالح وإلى الأبد رحمته |
احمدوا الرب لأنه صالح لان إلى الأبد رحمته |