يَحِل الرب في كنيسته فيُقيم منها مظلة تقي النفوس المتألمة الجريحة من حر النهار، وتضمها من السيول والأمطار (إش 4: 6).
يرى القديس يوحنا الذهبي الفمأن هذه المظلة هي سحابة القديسين العظيمة (عب 12: 1) قائلًا: [بأن تذكار القديسين يُقيم النفس التي تثقلت بالويلات ويردها، فيكون كسحابة تحفظها من أشعة (الشمس) الساخنة جدًا والمحرقة].