|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ع35-38: 35- يَجْعَلُ الْقَفْرَ غَدِيرَ مِيَاهٍ، وَأَرْضًا يَبَسًا يَنَابِيعَ مِيَاه 36- وَيُسْكِنُ هُنَاكَ الْجِيَاعَ فَيُهَيِّئُونَ مَدِينَةَ سَكَنٍ 37- وَيَزْرَعُونَ حُقُولًا وَيَغْرِسُونَ كُرُومًا، فَتَصْنَعُ ثَمَرَ غَلَّةٍ 38- وَيُبَارِكُهُمْ فَيَكْثُرُونَ جِدًّا، وَلاَ يُقَلِّلُ بَهَائِمَهُمْ. غدير: نهر صغير تجرى مياهه بهدوء. تظهر هذه الآيات عمل الله مع المؤمنين المتضعين فيباركهم، ويهبهم الماء الذي يعطى الحياة لهم، ولحيواناتهم فتكثر، ولأرضهم فيزرعونها، ويحصدون ثمارًا ومحاصيلًا كثيرة. المساكين بالروح التائبون باتضاع يهبهم الله بركات روحية كثيرة، فيعمل فيهم الروح القدس، الذي ترمز إليه المياه، وينعم عليهم بثمار الروح القدس التي يرمز إليها بثمار الأرض والغلات والبهائم، فيفرحون ويشكرون الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
البركة التي تُعلن على المساكين بالروح |
المساكين بالروح أي المتواضعين |
المساكين بالروح |
بركات الله كثيرة نحوك فليتك تهتم بها |
المساكين... بالروح |