أمر الله موسى أن يقابل -هو وهارون- شيوخ إسرائيل،
ويبشرهم بأن الله سيخرجهم من مصر، ويصنع أمامهم آيات؛
هي تحويل عصاه إلى حية، وتحويل يده لتكون برصاء،
ثم تعود سليمة، وتحويل الماء إلى دم (خر4: 1-9)
فآمن الشيوخ وفرحوا. ثم دخل موسى وهارون على فرعون
وطلبا منه أن يخرج بنى إسرائيل من مصر، فلم يوافق.
فضرب الله مصر بآيات عجيبة هي الضربات العشر وقصد الله
تثبيت إيمان شعبه، ودعوة المصريين للإيمان بهذه الضربات.