|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أحياناً نكرَه الانتظار ونعتقد أنَّ الله لا يرى ما نمُرّ به من ضيق، وأنَّه صامت لا يريد التَّدخُّل، فنحاول ابتكار حُلول بشريَّة ظنّاً منَّا أنَّها هي المخرَج لنا من ضيقاتنا، لكن هذه الحُلول من شأنها أن تزيد الأُمور سوءاً، خاصَّةً إن كانت تتعارَض بطريقة أو بأُخرى مع إحدى وصايا الله، والتي من ضمنها أنَّنا يجب أن نصبر على الضِّيق ونطلُب مشورة الله في كلِّ أمر كي نبقى سائرين ضمن مشيئته الإلهيَّة التي يريدها لحياتنا. “تَوَكَّلْ عَلَى ٱلرَّبِّ بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِكَ لَا تَعْتَمِدْ.” (سِفر الأمثال 5:3) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|