بتحاول ترضي الله بأعمالك؟ ضميرك ايه أخباره ؟؟
عارف فيه آية في (عبرانين 9: 14 ) بتقول
" فكم بالحري يكون دم المسيح، الذي بروح أزلي قدم نفسه لله بلا عيب،
“ يطهر ضمائركم من أعمال ميتة لتخدموا الله الحي
ياترى بتقَدم أعمالك بدافع خدمة الله؟
ولا بدافع طلب الرضا؟!
الله عايز ضمائرنا مايبقاش فيها أعمال ميتة
لكن يكون وراها محبة حقيقية لله
لأن دم المسيح كان كفاية ليطهرنا.