آمن داود بأن الله سيخلصه من ضيقاته، ويعيده إلى أورشليم، بل ويتوجه ملكًا؛ لأنه مسحه بيد صموئيل، ويخلصه من أعدائه، فقدم وعودًا بما يلي:
أ - إيفاء نذور لله يبدو أنه كان قد نذرها أثناء هروبه من وجه شاول.
ب - تقديم ذبائح شكر لله، هي ذبائح سلامة، كما نصت شريعة موسى. وقد أتم داود هذا عندما أعاد تابوت عهد الله، فقدم ذبائح بكثرة (2 صم6: 13) وكان في فرح عظيم.